طريق التفوق - المذاكرة ....
* إعداد المكان المناسب .......
* توقيت المذاكرة .....
* ذاكر صباحاً .....
* التركيز لا يدوم طويلاَ ....
* كن مرناً مع ظروفك ......
لكى يحقق الفرد أقصى النتائج المرجوة من دراساته ، عليه أن يتمتع بالحماس و الإصرار على تحقيق هدفه .
إن كل امرئ قد وُلد متمتعاً بميول معينة ، فعقله ليس شاملاً كل الاهواء و الميول ، و لذلك فميول الفرد الذهنية و العقلية لها أهميتها الكبرى .
و يجب على الإنسان أن يتمتع برغبة حقيقية فى إكتساب معارف و مهارات جديدة ، و إذا تبينت البواعث و الأهداف فيجب ان نضع فى الإعتبار الجوانب العلمية للدراسات .إعداد المكان المناسب
على الطالب أن يهتم بـ البيئة التى يدرس فيها بإعتبارها عاملاً هاماً للغاية ، فبعض الناس يجيد التركيز فى جو يتميز بـ العزلة و الهدوء التام ، و بعضهم بمقدوره المذاكرة فى جو يشوبه صوت خفيف ، و لذلك عليك أن تتعرف على ما يناسبك ، و حاول أن تهيئ لنفسك مكاناً منظماً للعمل فيه ، حينما يكون ذلك ممكناً فإذا رتبت الغرفة بحيث تستوعب كتبك و أدواتك و معداتك ، و استخدمتها بشكل منتظم فستجد بالتالى أن دخولك إلى هذه الغرفة سيعنى الخصوصية و التحرر من كل ما يلهى عن الدراسة و التركيز ، و يجب أن تتميز تلك الغرفة بـ التهوية الجيدة و الإنارة المتميزة التى تجنب العين الإجهاد ، و الإحتواء على كل مستلزماتك و أجهزتك بحيث تكون جميعها فى متناول يدك بمنتهى السهولة .
توقيت المذاكرة
حينما تشرع فى إعداد خطة للمذاكرة ، يحسم بك أن تختار ساعات معينة يومياً ، و تلتزم بأداء عملك فيها ، بحيث يصبح هوايتك المفضلة فى هذا الوقت ، فتشتيت الذهن بـ المذاكرة فى مكان ما لمدة ساعة ثم تغييره لـ مكان آخر لن يحقق لك النتائج المرجوة ، الأمر نفسه يحدث حينما تلتزم بخطة الراسة و المذاكرة لمدة أسبوع ثم تتناساها لمدة أسبوعين بعد ذلك ، حاول دائماً أن تكون واقعياً فى أهدافك و لا تبالغ فى طموحك و تطلعاتك ، و يجب أن تتيح لك خطة الدراسة التى أعددتها أن تكون شخصاً إجتماعياً نشطاً تجاه الآخرين من حولك ، بحيث لا تكون خطة صارمة قاسية تنسيك الإستمتاع بوقتك و تلهيك عن المشاركة فى الإلتزامات الأسرية أو العائلية ، و عندما تستقر على ساعات معينة للمذاكرة ، إلتزم بها إلى أن يعرف الجميع الوقت المناسب للإلتقاء بك و من ثم تتضاءل فرص حدوث أى إضطراب أو إرتباك فى مواعيك .
ذاكر صباحاً
و يتمتع الوقت الذى تختاره للـ دراسة و المذاكرة بأهمية كبرى
فمن الناحية النفسية تؤكد الأدلة أن الدراسة فى الصباح الباكر تفيد غالبية الطلاب أكثر من أى فترة أخرى ، حيث يكون الذهن خلال فترة الصباح متيقظاً و نشطاً للغاية ، على العكس من ذلك ، نجد ان الفترة المسائية تعكس قدر الطاقة المبذولة طوال اليوم ، بالإضافة إلى تأثير تناول الوحبات الثقيلة على المعدة و الذهن ، و من ثم قد تقل الرغبة فى الدراسة أو المذاكرة خلال هذه الفترة ، و مع ذلك لو خطط الطالب للـ عمل فى الفترة المسائية فيحسن أن يمنح نفسه قسطاً من الراحة ، و من ثم يصبح بمقدوره الجلوس للعمل بشكل أفضل ، و هذه هى الطريقة المثلى للإعتياد على العمل فى مثل هذا الوقت .
التركيز لا يدوم طويلاً
و قد أثبتت التجربة أيضاً أنه لا يمكن الحفاظ على التركيز العقلى لفترة طويلة ... و لتحقيق المذاكرة الفعالة يجب أخذ فترات راحة قصيرة بعد كل ساعة عمل ، و الهدف من فترة الراحة التى لا تتجاوز خمس إلى عشر دقائق تهدئة و إراحة الطالب بعد تجاوز حمل دراسى .
كن مرناً مع ظروفك
و يلاحظ هنا أن الدراسة أو المذاكرة المستمرة لا تناسب إلا عدداً قليلاً من الناس ، و لذلك يؤكد علماء علم النفس و رجال التربية على أهمية مثل هذه الإستراحات القصيرة .
يجب أن يتمتع الطالب بقدر من المرونة الكافية التى تتيح له التكيف مع هذه المشكلات ، و يجب على الطالب ألا يستسلم بسهولة و خصوصاً فى الأسابيع الأولى التى يعود فيها الفرد نفسه على عادات معينة .
و إذا ضاعت من الطالب بعض ساعات الدراسة بسبب بعض الظروف الطارئة غير المنظورة ، فعليه أن يحاول جاهداً تعويض هذه الساعات و متابعة نظام الخطة التى أعدها من جديد
* إعداد المكان المناسب .......
* توقيت المذاكرة .....
* ذاكر صباحاً .....
* التركيز لا يدوم طويلاَ ....
* كن مرناً مع ظروفك ......
لكى يحقق الفرد أقصى النتائج المرجوة من دراساته ، عليه أن يتمتع بالحماس و الإصرار على تحقيق هدفه .
إن كل امرئ قد وُلد متمتعاً بميول معينة ، فعقله ليس شاملاً كل الاهواء و الميول ، و لذلك فميول الفرد الذهنية و العقلية لها أهميتها الكبرى .
و يجب على الإنسان أن يتمتع برغبة حقيقية فى إكتساب معارف و مهارات جديدة ، و إذا تبينت البواعث و الأهداف فيجب ان نضع فى الإعتبار الجوانب العلمية للدراسات .إعداد المكان المناسب
على الطالب أن يهتم بـ البيئة التى يدرس فيها بإعتبارها عاملاً هاماً للغاية ، فبعض الناس يجيد التركيز فى جو يتميز بـ العزلة و الهدوء التام ، و بعضهم بمقدوره المذاكرة فى جو يشوبه صوت خفيف ، و لذلك عليك أن تتعرف على ما يناسبك ، و حاول أن تهيئ لنفسك مكاناً منظماً للعمل فيه ، حينما يكون ذلك ممكناً فإذا رتبت الغرفة بحيث تستوعب كتبك و أدواتك و معداتك ، و استخدمتها بشكل منتظم فستجد بالتالى أن دخولك إلى هذه الغرفة سيعنى الخصوصية و التحرر من كل ما يلهى عن الدراسة و التركيز ، و يجب أن تتميز تلك الغرفة بـ التهوية الجيدة و الإنارة المتميزة التى تجنب العين الإجهاد ، و الإحتواء على كل مستلزماتك و أجهزتك بحيث تكون جميعها فى متناول يدك بمنتهى السهولة .
توقيت المذاكرة
حينما تشرع فى إعداد خطة للمذاكرة ، يحسم بك أن تختار ساعات معينة يومياً ، و تلتزم بأداء عملك فيها ، بحيث يصبح هوايتك المفضلة فى هذا الوقت ، فتشتيت الذهن بـ المذاكرة فى مكان ما لمدة ساعة ثم تغييره لـ مكان آخر لن يحقق لك النتائج المرجوة ، الأمر نفسه يحدث حينما تلتزم بخطة الراسة و المذاكرة لمدة أسبوع ثم تتناساها لمدة أسبوعين بعد ذلك ، حاول دائماً أن تكون واقعياً فى أهدافك و لا تبالغ فى طموحك و تطلعاتك ، و يجب أن تتيح لك خطة الدراسة التى أعددتها أن تكون شخصاً إجتماعياً نشطاً تجاه الآخرين من حولك ، بحيث لا تكون خطة صارمة قاسية تنسيك الإستمتاع بوقتك و تلهيك عن المشاركة فى الإلتزامات الأسرية أو العائلية ، و عندما تستقر على ساعات معينة للمذاكرة ، إلتزم بها إلى أن يعرف الجميع الوقت المناسب للإلتقاء بك و من ثم تتضاءل فرص حدوث أى إضطراب أو إرتباك فى مواعيك .
ذاكر صباحاً
و يتمتع الوقت الذى تختاره للـ دراسة و المذاكرة بأهمية كبرى
فمن الناحية النفسية تؤكد الأدلة أن الدراسة فى الصباح الباكر تفيد غالبية الطلاب أكثر من أى فترة أخرى ، حيث يكون الذهن خلال فترة الصباح متيقظاً و نشطاً للغاية ، على العكس من ذلك ، نجد ان الفترة المسائية تعكس قدر الطاقة المبذولة طوال اليوم ، بالإضافة إلى تأثير تناول الوحبات الثقيلة على المعدة و الذهن ، و من ثم قد تقل الرغبة فى الدراسة أو المذاكرة خلال هذه الفترة ، و مع ذلك لو خطط الطالب للـ عمل فى الفترة المسائية فيحسن أن يمنح نفسه قسطاً من الراحة ، و من ثم يصبح بمقدوره الجلوس للعمل بشكل أفضل ، و هذه هى الطريقة المثلى للإعتياد على العمل فى مثل هذا الوقت .
التركيز لا يدوم طويلاً
و قد أثبتت التجربة أيضاً أنه لا يمكن الحفاظ على التركيز العقلى لفترة طويلة ... و لتحقيق المذاكرة الفعالة يجب أخذ فترات راحة قصيرة بعد كل ساعة عمل ، و الهدف من فترة الراحة التى لا تتجاوز خمس إلى عشر دقائق تهدئة و إراحة الطالب بعد تجاوز حمل دراسى .
كن مرناً مع ظروفك
و يلاحظ هنا أن الدراسة أو المذاكرة المستمرة لا تناسب إلا عدداً قليلاً من الناس ، و لذلك يؤكد علماء علم النفس و رجال التربية على أهمية مثل هذه الإستراحات القصيرة .
يجب أن يتمتع الطالب بقدر من المرونة الكافية التى تتيح له التكيف مع هذه المشكلات ، و يجب على الطالب ألا يستسلم بسهولة و خصوصاً فى الأسابيع الأولى التى يعود فيها الفرد نفسه على عادات معينة .
و إذا ضاعت من الطالب بعض ساعات الدراسة بسبب بعض الظروف الطارئة غير المنظورة ، فعليه أن يحاول جاهداً تعويض هذه الساعات و متابعة نظام الخطة التى أعدها من جديد
الخميس مارس 14, 2013 1:33 am من طرف Ahmed shaban
» 77 كتاب للطاقة الداخلية + 9 كتب للباراسيكولوجى
الخميس سبتمبر 06, 2012 6:21 pm من طرف oratchemaro
» حصريا فيلم ((ابراهيم الابيض)) بطولة احمد السقا و هند صبرى نسخة أصلية Rmvb حجم 380 MB
الأربعاء مايو 30, 2012 4:18 pm من طرف mohamed samy 2009
» افلام (فيديوهات) اللعبه الشهيرة need for speed most wanted
الجمعة فبراير 25, 2011 3:33 pm من طرف ArShIdO5
» مكتبة الاسكندرية صرح التاريخ(المكتبة الحديثة)
الأحد يوليو 25, 2010 2:26 pm من طرف ArShIdO5
» مكتبة الاسكندرية صرح التاريخ(اللمكتبة القديمة)
الأحد يوليو 25, 2010 2:13 pm من طرف ArShIdO5
» لعبة الصراحة فى الحب
الجمعة مارس 26, 2010 1:06 am من طرف hamsa 3etab
» صور تحت المطر لازم تتفرج عليها
الثلاثاء فبراير 09, 2010 6:23 pm من طرف hamsa 3etab
» فلسطين في موسوعة جينيس
السبت نوفمبر 28, 2009 11:52 pm من طرف dydy
» اصدقاء
الخميس نوفمبر 26, 2009 6:46 pm من طرف el-klawy