one site for all needs 1 4 all

عزيزي الزائر برجاء التسجيل في موقعنا للاستفاده منه والافاده له
شكرا لمروركم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

one site for all needs 1 4 all

عزيزي الزائر برجاء التسجيل في موقعنا للاستفاده منه والافاده له
شكرا لمروركم

one site for all needs 1 4 all

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كل جديد وحصري

المواضيع الأخيرة

» اضخم سلسة كتب تعليمية للطاقة الداخلية لن تجدها الا هنا
نزول القرآن حول موضوع الغزوة Emptyالخميس مارس 14, 2013 1:33 am من طرف Ahmed shaban

» 77 كتاب للطاقة الداخلية + 9 كتب للباراسيكولوجى
نزول القرآن حول موضوع الغزوة Emptyالخميس سبتمبر 06, 2012 6:21 pm من طرف oratchemaro

» حصريا فيلم ((ابراهيم الابيض)) بطولة احمد السقا و هند صبرى نسخة أصلية Rmvb حجم 380 MB
نزول القرآن حول موضوع الغزوة Emptyالأربعاء مايو 30, 2012 4:18 pm من طرف mohamed samy 2009

» افلام (فيديوهات) اللعبه الشهيرة need for speed most wanted
نزول القرآن حول موضوع الغزوة Emptyالجمعة فبراير 25, 2011 3:33 pm من طرف ArShIdO5

» مكتبة الاسكندرية صرح التاريخ(المكتبة الحديثة)
نزول القرآن حول موضوع الغزوة Emptyالأحد يوليو 25, 2010 2:26 pm من طرف ArShIdO5

» مكتبة الاسكندرية صرح التاريخ(اللمكتبة القديمة)
نزول القرآن حول موضوع الغزوة Emptyالأحد يوليو 25, 2010 2:13 pm من طرف ArShIdO5

» لعبة الصراحة فى الحب
نزول القرآن حول موضوع الغزوة Emptyالجمعة مارس 26, 2010 1:06 am من طرف hamsa 3etab

» صور تحت المطر لازم تتفرج عليها
نزول القرآن حول موضوع الغزوة Emptyالثلاثاء فبراير 09, 2010 6:23 pm من طرف hamsa 3etab

» فلسطين في موسوعة جينيس
نزول القرآن حول موضوع الغزوة Emptyالسبت نوفمبر 28, 2009 11:52 pm من طرف dydy

» اصدقاء
نزول القرآن حول موضوع الغزوة Emptyالخميس نوفمبر 26, 2009 6:46 pm من طرف el-klawy


    نزول القرآن حول موضوع الغزوة

    el-klawy
    el-klawy
    مشرف
    مشرف


    ذكر
    عدد الرسائل : 656
    العمر : 34
    location : www.14all.yoo7.com مصر
    work : طالب
    السٌّمعَة : 3
    نقاط : 219
    تاريخ التسجيل : 08/10/2008

    نزول القرآن حول موضوع الغزوة Empty نزول القرآن حول موضوع الغزوة

    مُساهمة من طرف el-klawy الخميس أكتوبر 16, 2008 10:17 pm

    نزلت آيات كثيرة من سورة براءة حول موضوع الغزوة، نزل بعضها قبل الخروج، وبعضها بعد الخروج -وهو في السفر - وبعض آخر منها بعد الرجوع إلى المدينة ، وقد اشتملت على ذكر ظروف الغزوة، وفضح المنافقين، وفضل المجاهدين والمخلصين، وقبول التوبة من المؤمنين الصادقين، الخارجين منهم في الغزوة والمتخلفين، إلى غير ذلك من الأمور.

    56- 15 - بعض الوقائع المهمة في هذه السنة:
    وفي هذه السنة وقعت عدة وقائع لها أهمية في التاريخ:
    1- بعد قدوم رسول الله صلَّى الله عليه وسلم من تبوك وقع اللعان بين عويمر العجلاني وامرأته.
    2- رجمت المرأة الغامدية التي جاءت فاعترفت على نفسها بالفاحشة، رجمت بعدما فطمت ابنها.
    3- توفي النجاشي أصحمة، ملك الحبشة ، وصلى عليه رسول الله صلَّى الله عليه وسلم صلاة الغائب.
    4- توفيت أم كلثوم بنت النبي صلَّى الله عليه وسلم، فحزن عليها حزناً شديداً، وقال لعثمان: لو كانت عندي ثالثة لزوجتكها.
    5- مات رأس المنافقين عبدالله بن أبي سلول بعد مرجع رسول الله صلَّى الله عليه وسلم من تبوك ، فاستغفر له رسول الله صلَّى الله عليه وسلم، وصلى عليه بعد أن حاول عمر منعه عن الصلاة عليه، وقد نزل القرآن بعد ذلك بموافقة عمر.

    57 - حج أبي بكر رضي الله عنه
    وفي ذي القعدة أو ذي الحجة من نفس السنة (9هـ ) بعث رسول الله صلَّى الله عليه وسلم أبا بكر الصديق رضي الله عنه أميراً على الحج؛ ليقيم بالمسلمين المناسك.
    ثم نزلت أوائل سورة براءة بنقض المواثيق ونبذها على سواء، فبعث رسول الله صلَّى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب ليؤدي عنه ذلك، وذلك تمشياً منه على عادة العرب في عهود الدماء والأموال، فالتقى علي بأبي بكر بالعرج أو بضجنان، فقال أبو بكر : أمير أو مأمور؟ قال علي: لا، بل مأمور ثم مضيا، وأقام أبو بكر للناس حجهم، حتى إذا كان يوم النحر، قام علي بن أبي طالب عند الجمرة، فأذن في الناس بالذي أمره رسول الله صلَّى الله عليه وسلم. ونبذ إلى كل ذي عهد عهده، وأجل لهم أربعة شهور، وكذلك أجل أربعة أشهر لمن لم يكن له عهد، وأما الذين لم ينقصوا المسلمين شيئاً، ولم يظاهروا عليهم أحداً، فأبقى عهدهم إلى مدتهم.
    وبعث أبو بكر رضي الله عنه رجالاً ينادون في الناس: ألا لا يحج بعد هذا العام مشرك، ولا يطوف بالبيت عريان.
    وكان هذا النداء بمثابة إعلان نهاية الوثنية في جزيرة العرب، وأنها لا تبدئ ولا تعيد بعد هذا العام.

    58 - نظرة على الغزوات
    إذا نظرنا إلى غزوات النبي صلَّى الله عليه وسلم وبعوثه وسراياه؛ لا يمكن لنا ولا لأحد ممن ينظر في أوضاع الحروب وآثارها وخلفياتها لا يمكن لنا إلا أن نقول: إن النبي صلَّى الله عليه وسلم كان أكبر قائد عسكري في الدنيا ، وأسدهم وأعمقهم فراسة وتيقظاً، إنه صاحب عبقرية فذة في هذا الوصف، كما كان سيد الرسل وأعظمهم في صفة النبوة والرسالة، فلم يخض معركة من المعارك إلا في الظرف ومن الجهة اللذين يقتضيهما الحزم والشجاعة والتدبير، ولذلك لم يفشل في أي معركة من المعارك التي خاضها لغلطة في الحكمة وما إليها من تعبئة الجيش، وتعيينه على المراكز الاستراتيجية، واحتلال أفضل المواضع وأوثقها للمجابهة، واختيار أفضل خطة لإدارة دفة القتال، بل أثبت في كل ذلك أن له نوعاً آخر من القيادة غير ما عرفتها وتعرف الدنيا في القواد. ولم يقع ما وقع في أحد وحنين إلا من بعض الضعف في أفراد الجيش -في حنين - أو من جهة معصيتهم أوامره، وتركهم التقيد والالتزام بالحكمة والخطة اللتين كان أوجبهما عليهم من حيث الوجهة العسكرية.
    وقد تجلت عبقريته صلَّى الله عليه وسلم في هاتين الغزوتين عند هزيمة المسلمين، فقد ثبت مجابهاً للعدو، واستطاع بحكمته الفذة أن يخيبهم في أهدافهم -كما فعل في أحد - أو يغير مجرى الحرب حتى يبدل الهزيمة انتصاراً -كما في حنين - مع أن مثل هذا التطور الخطير، ومثل هذه الهزيمة الساحقة تأخذان بمشاعر القواد، وتتركان على أعصابهم أسوأ أثر، لا يبقى لهم بعد ذلك إلا هم النجاة بأنفسهم.
    هذا من ناحية القيادة العسكرية الخالصة، أما من نواح أخرى، فإنه استطاع بهذذ الغزوات فرض الأمن وبسط السلام، وإطفاء نار الفتنة، وكسر شوكة الأعداء في صراع الإسلام والوثنية، وإلجائهم إلى المصالحة، وتخلية السبيل لنشر الدعوة، كما استطاع أن يتعرف على المخلصين من أصحابه ممن هو يبطن النفاق، ويضمر نوازع الغدر والخيانة.
    وقد أنشأ طائفة كبيرة من القواد الذين لاقوا بعده الفرس والرومان في ميادين العراق والشام، ففاقوهم في تخطيط الحروب وإدارة دفة القتال، حتى استطاعوا إجلاءهم من أرضهم وديارهم وأموالهم من جنات وعيون، وزروع ومقام كريم، ونعمة كانوا فيها فاكهين.
    كما استطاع رسول الله صلَّى الله عليه وسلم بفضل هذه الغزوات، أن يوفر السكنى والأرض والحرف والمشاغل للمسلمين، حتى تفصى من كثير من مشاكل اللاجئين الذين لم يكن لهم مال ولا دار، وهيأ السلاح والكراع والعدة والنفقات، حصل على كل ذلك من غير أن يقوم بمثقال ذرة من الظلم والطغيان والبغي والعدوان على عباد الله.
    وقد غير أغراض الحروب وأهدافها التي كانت تضطرم نار الحرب لأجلها في الجاهلية، فبينما كانت الحرب عبارة عن النهب والسلب والقتل والإغارة والظلم والبغي والعدوان، وأخذ الثأر، والفوز بالوتر، وكبت الضعيف، وتخريب العمران، وتدمير البنيان، وهتك حرمات النساء، والقسوة بالضعاف والولائد والصبيان وإهلاك الحرث والنسل، والعبث والفساد في الأرض -في الجاهلية - إذ سارت هذه الحرب -في الإسلام - جهاداً في تحقيق أهداف نبيلة، وأغراض سامية وغايات محمودة، يعتز بها المجتمع الإنساني في كل زمان ومكان، فقد صارت الحرب جهاداً في تخليص الإنسان من نظام القهر والعدوان. إلى نظام العدالة والنصف، من نظام يأكل فيه القوي الضعيف، إلى نظام يصير فيه القوي ضعيفاً حتى يؤخذ منه، وصارت جهاداً في تخليص المستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعل لنا من لدنك ولياً. واجعل لنا من لدنك نصيراً، وصارت جهاداً في تطهير أرض الله من الغدر والخيانة والإثم والعدوان إلى بسط الأمن والسلامة والرأفة والرحمة ومراعاة الحقوق والمروءة.
    كما شرع للحروب قواعد شريفة ألزم التقيد بها على جنوده وقوادها، ولم يسمح لهم الخروج عنها بحال. روى سليمان بن بريدة عن أبيه؟ قال: كان رسول الله صلَّى الله عليه وسلم إذا أمر أميراً على جيش أو سرية أوصاه في خاصته بتقوى الله عز وجل، ومن معه من المسلمين خيراً، ثم قال: اغزوا باسم الله، في سبيل الله، قاتلوا من كفر بالله، اغزوا، فلا تغلوا ولا تغدروا، ولا تمثلوا، ولا تقتلوا وليداً.. الحديث. وكان يأمر بالتيسير ويقول: يسروا ولا تعسروا وسكنوا ولا تنفروا. وكان إذا جاء قوماً بليل لم يغر عليهم حتى يصبح، ونهى أشد النهي عن التحريق في النار، ونهى عن قتل الصبية، وقتل النساء وضربهن، ونهى عن النهب حتى قال: إن النهبى ليست بأحل من الميتة، ونهى عن إهلاك الحرث والنسل وقطع الأشجار إلا إذا اشتدت إليها الحاجة، ولا يبقى سواه سبيل. وقال عند فتح مكة : لا تجهزن على جريح، ولا تتبعن مدبراً، ولا تقتلن أسيراً، وأمضى السنة بأن السفير لا يقتل، وشدد في النهي عن قتل المعاهدين حتى قال: من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها لتوجد من مسيرة أربعين عاماً... إلى غير ذلك من القواعد النبيلة التي طهرت الحروب من أدران الجاهلية، حتى جعلتها جهاداً مقدساً.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 8:46 pm