one site for all needs 1 4 all

عزيزي الزائر برجاء التسجيل في موقعنا للاستفاده منه والافاده له
شكرا لمروركم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

one site for all needs 1 4 all

عزيزي الزائر برجاء التسجيل في موقعنا للاستفاده منه والافاده له
شكرا لمروركم

one site for all needs 1 4 all

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كل جديد وحصري

المواضيع الأخيرة

» اضخم سلسة كتب تعليمية للطاقة الداخلية لن تجدها الا هنا
-[size=24] مصرع أسد الله حمزة بن عبد المطلب[/size] Emptyالخميس مارس 14, 2013 1:33 am من طرف Ahmed shaban

» 77 كتاب للطاقة الداخلية + 9 كتب للباراسيكولوجى
-[size=24] مصرع أسد الله حمزة بن عبد المطلب[/size] Emptyالخميس سبتمبر 06, 2012 6:21 pm من طرف oratchemaro

» حصريا فيلم ((ابراهيم الابيض)) بطولة احمد السقا و هند صبرى نسخة أصلية Rmvb حجم 380 MB
-[size=24] مصرع أسد الله حمزة بن عبد المطلب[/size] Emptyالأربعاء مايو 30, 2012 4:18 pm من طرف mohamed samy 2009

» افلام (فيديوهات) اللعبه الشهيرة need for speed most wanted
-[size=24] مصرع أسد الله حمزة بن عبد المطلب[/size] Emptyالجمعة فبراير 25, 2011 3:33 pm من طرف ArShIdO5

» مكتبة الاسكندرية صرح التاريخ(المكتبة الحديثة)
-[size=24] مصرع أسد الله حمزة بن عبد المطلب[/size] Emptyالأحد يوليو 25, 2010 2:26 pm من طرف ArShIdO5

» مكتبة الاسكندرية صرح التاريخ(اللمكتبة القديمة)
-[size=24] مصرع أسد الله حمزة بن عبد المطلب[/size] Emptyالأحد يوليو 25, 2010 2:13 pm من طرف ArShIdO5

» لعبة الصراحة فى الحب
-[size=24] مصرع أسد الله حمزة بن عبد المطلب[/size] Emptyالجمعة مارس 26, 2010 1:06 am من طرف hamsa 3etab

» صور تحت المطر لازم تتفرج عليها
-[size=24] مصرع أسد الله حمزة بن عبد المطلب[/size] Emptyالثلاثاء فبراير 09, 2010 6:23 pm من طرف hamsa 3etab

» فلسطين في موسوعة جينيس
-[size=24] مصرع أسد الله حمزة بن عبد المطلب[/size] Emptyالسبت نوفمبر 28, 2009 11:52 pm من طرف dydy

» اصدقاء
-[size=24] مصرع أسد الله حمزة بن عبد المطلب[/size] Emptyالخميس نوفمبر 26, 2009 6:46 pm من طرف el-klawy


    -[size=24] مصرع أسد الله حمزة بن عبد المطلب[/size]

    el-klawy
    el-klawy
    مشرف
    مشرف


    ذكر
    عدد الرسائل : 656
    العمر : 34
    location : www.14all.yoo7.com مصر
    work : طالب
    السٌّمعَة : 3
    نقاط : 219
    تاريخ التسجيل : 08/10/2008

    -[size=24] مصرع أسد الله حمزة بن عبد المطلب[/size] Empty -[size=24] مصرع أسد الله حمزة بن عبد المطلب[/size]

    مُساهمة من طرف el-klawy الأربعاء أكتوبر 15, 2008 5:45 pm

    يقول قاتل حمزة وحشي بن حرب: كنت غلاماً لجبير بن مطعم، وكان عمه طعيمة بن عدي قد أصيب يوم بدر ، فلما سارت قريش إلى أحد قال لي جبير: إنك إن قتلت حمزة عم محمد بعمي فأنت عتيق. قال: فخرجت مع الناس -وكنت رجلاً حبشياً أقذف بالحربة قذف الحبشة قلما أخطئ بها شيئاً- فلما التقى الناس خرجت أنظر حمزة وأتبصره، حتى رأيته في عرض الناس مثل الجمل الأورق، يهد الناس هداً ما يقوم له شيء، فوالله إني لأتهيأ له أريده، فأستتر منه بشجرة أو حجر ليدنو مني، إذ تقدمني إليه سباع بن عبد العزى، فلما رآه حمزة قال له: هلم إلي يا ابن مقطعة البظور -وكانت أمه ختانة- قال: فضربه ضربة كأنما أخطأ رأسه.
    قال: وهززت حربتي، حتى إذا رضيت منها دفعتها إليه، فوقعت في ثنته -أحشائه - حتى خرجت من بين رجليه، وذهب لينوء نحوي فغلب، وتركته وإياها حتى مات، ثم أتيته فأخذت حربتي ثم رجعت إلى العسكر، فقعدت فيه، ولم يكن لي بغيره حاجة، وإنما قتلته لأعتق، فلما قدمت مكة عتقت.

    32- 22 - السيطرة على الموقف:
    وبرغم هذه الخسارة الفادحة التي لحقت بالمسلمين بقتل أسد الله وأسد رسوله حمزة بن عبد المطلب، ظل المسلمون مسيطرين على الموقف كله، فقد قاتل يومئذ أبو بكر ، وعمر بن الخطاب، وعلي بن أبي طالب، والزبير بن العوام، ومصعب بن عمير، وطلحة بن عبيدالله، وعبدالله بن جحش، وسعد بن معاذ، وسعد بن عبادة، وسعد بن الربيع، وأنس بن النضر وأمثالهم قتالاً فلّ عزائم المشركين، وفتت في أعضادهم.

    32- 23 - من أحضان المرأة إلى مقارعة السيوف والدرقة:
    وكان من الأبطال المغامرين يومئذ حنظلة الغسيل -وهو حنظلة بن أبي عامر، وأبو عامر هذا هو الراهب الذي سمي بالفاسق، والذي مضى ذكره قريباً - كان حنظلة حديث عهد بالعرس، فلما سمع هواتف الحرب -وهو على امرأته- انخلع من أحضانها، وقام من فوره إلى الجهاد، فلما التقى بجيش المشركين في ساحة القتال، أخذ يشق الصفوف، حتى خلص إلى قائد المشركين أبي سفيان صخر بن حرب، وكاد يقضي عليه لولا أن أتاح الله له الشهادة، فقد شد على أبي سفيان، فلما استعلاه وتمكن منه رآه شداد بن الأسود فضربه حتى قتله.
    نصيب فرقة الرماة

    32- 25 - الهزيمة تنزل بالمشركين:
    هكذا دارت رحى الحرب الزبون، وظل الجيش الإسلامي الصغير مسيطراً على الموقف كله، حتى خارت عزائم أبطال المشركين، وأخذت صفوفهم تتبدد عن اليمين والشمال والأمام والخلف، كأن ثلاثة آلاف مشرك يواجهون ثلاثين ألف مسلم، لا بضع مئات قلائل، وظهر المسلمون في أعلى صورر الشجاعة واليقين.
    وبعد أن بذلت قريش أقصى جهدها لسد هجوم المسلمين أحست بالعجز والخور، وانكسرت همتها، حتى لم يجترئ أحد منها أن يدنو من لوائها، الذي سقط بعد مقتل صواب، فيحمله ليدور حوله القتال فأخذت في الانسحاب، ولجأت إلى الفرار، ونسيت ما كانت تتحدث به في نفوسها من أخذ الثأر والوتر والإنتقام، وإعادة العز والمجد والوقار.
    قال ابن إسحاق: ثم أنزل الله نصره على المسلمين، وصدقهم وعده، فحسوهم بالسيوف حتى كشفوهم عن المعسكر، وكانت الهزيمة لا شك فيها. روى عبدالله بن الزبير عن أبيه أنه قال: والله لقد رأيتني أنظر إلى خدم -سوق - هند بنت عتبة وصواحبها مشمرات هوارب، مادون أخذهن قليل ولا كثير... إلخ وفي حديث البراء بن عازب عند البخاري في الصحيح: فلما لقيناهم هربوا، حتى رأيت النساء يشتدون في الحبل، يرفعن سوقهن قد بدت خلاخيلهن. وتبع المسلمون المشركين، يضعون فيهم السلاح، وينتهبون الغنائم.

    32- 26 - غلطة الرماة الفظيعة:
    وبينما كان الجيش الإسلامي الصغير يسجل مرة أخرى نصراً ساحقاً على مكة لم يكن أقل روعة من النصر الذي اكتسبه يوم بدر ، وقعت من أغلبية فصيلة الرماة غلطة فظيعة قلبت الوضع تماماً، وأدت إلى إلحاق الخسائر الفادحة بالمسلمين، وكادت تكون سبباً في مقتل النبي صلَّى الله عليه وسلم، وقد تركت أسوأ أثر على سمعتهم، والهيبة التي كانوا يتمتعون بها بعد بدر .
    لقد أسلفنا نصوص الأوامر الشديدة التي أصدرها رسول الله صلَّى الله عليه وسلم إلى هؤلاء الرماة، بلزومهم موقفهم من الجبل في كل حال من النصر أو الهزيمة، لكن على رغم هذه الأوامر المشددة؛ لما رأى هؤلاء الرماة أن المسلمين ينتهبون غنائم العدو، غلبت عليهم أثارة من حب الدنيا ، فقال بعضهم لبعض: الغنيمة، الغنيمة، ظهر أصحابكم، فما تنتظرون؟
    أما قائدهم عبدالله بن جبير، فقد ذكرهم أوامر الرسول صلَّى الله عليه وسلم وقال: أنسيتم ما قال لكم رسول الله صلَّى الله عليه وسلم.
    ولكن الأغلبية الساحقة لم تلق لهذا التذكير بالاً، وقالت: والله لنأتين الناس فلنصيبن من الغنيمة. ثم غادر أربعون رجلاً من هؤلاء الرماة مواقعهم من الجبل، والتحقوا بسواد الجيش، ليشاركوه في جمع الغنائم، وهكذا خلت ظهور المسلمين، ولم يبق فيها إلا ابن جبير وتسعة من أصحابه، التزموا مواقفهم، مصممين على البقاء حتى يؤذن لهم أو يبادوا.

    32- 27 - خالد بن الوليد يقوم بخطة تطويق الجيش الإسلامي:
    وانتهز خالد بن الوليد هذه الفرصة الذهبية، فاستدار بسرعة خاطفة، حتى وصل إلى مؤخرة الجيش الإسلامي، فلم يلبث أن أباد عبدالله بن جبير وأصحابه، ثم انقض على المسلمين من خلفهم، وصاح فرسانه صيحة عرف المشركون المنهزمون بالتطور الجديد، فانقلبوا على المسلمين، وأسرعت امرأة منهم -وهي عمرة بنت علقمة الحارثية - فرفعت لواء المشركين المطروح على التراب، فالتف حوله المشركون ولاثوا به، وتنادى بعضهم بعضاً، حتى اجتمعوا على المسلمين، وثبتوا للقتال، وأحيط المسلمون من الأمام والخلف، ووقعوا بين شقي الرحى.

    32- 28 - موقف الرسول الباسل إزاء عمل التطويق:
    وكان رسول الله صلَّى الله عليه وسلم حينئذ في مفرزة صغيرة -تسعة نفر من أصحابه - في مؤخرة المسلمين، كان يرقب مجالدة المسلمين ومطاردتهم المشركين؛ إذ بوغت بفرسان خالد مباغتة كاملة، فكان أمامه طريقان، إما أن ينجو -بالسرعة - بنفسه وبأصحابه التسعة إلى ملجأ مأمون، ويترك جيشه المطوق إلى مصيره المقدور، وإما أن يخاطر بنفسه فيدعو أصحابه ليجمعهم حوله، ويتخذ بهم جبهة قوية يشق بها الطريق لجيشه المطوق إلى هضاب أحد.
    وهناك تجلت عبقرية الرسول صلَّى الله عليه وسلم وشجاعته المنقطعة النظير، فقد رفع صوته ينادي أصحابه: عباد الله، وهو يعرف أن المشركين سوف يسمعون صوته قبل أن يسمعه المسلمون، ولكنه ناداهم ودعاهم مخاطراً بنفسه في هذا الظرف الدقيق.
    وفعلاً فقد علم به المشركون فخلصوا إليه، قبل أن يصل إليه المسلمون.

    32- 29 - تبدد المسلمين في الموقف:
    أما المسلمون فلما وقعوا في التطويق طار صواب طائفة منهم، فلم تكن تهمها إلا أنفسها، فقد أخذت طريق الفرار، وتركت ساحة القتال، وهي لا تدري ماذا وراءها؟ وفر من هذه الطائفة بعضهم إلى المدينة حتى دخلها، وانطلق بعضهم إلى فوق الجبل، ورجعت طائفة أخرى فاختلطت بالمشركين، والتبس العسكران، فلم يتميزوا، فوقع القتل في المسلمين بعضهم من بعض. روى البخاري عن عائشة قالت: لما كان يوم أحد هزم المشركون هزيمة بينة، فصاح إبليس: أي عباد الله أخراكم -أي احترزوا من ورائكم - فرجعت أولاهم، فاجتلدت هي وأخراهم، فبصر حذيفة، فإذا هو بأبيه اليمان، فقال: أي عباد الله أبي أبي. قالت: فوالله مااحتجزوا عنه حتى قتلوه، فقال حذيفة: يغفر الله لكم، قال عروة: فوالله ما زالت في حذيفة بقية خير حتى لحق بالله.
    وهذه الطائفة حدث داخل صفوفها إرتباك شديد، وعمتها الفوضى، وتاه منها الكثيرون، لا يدرون أين يتوجهون، وبينما هم كذلك إذ سمعوا صائحاً يصيح: إن محمداً قد قتل. فطارت بقية صوابهم، وانهارت الروح المعنوية، أو كادت تنهار في نفوس كثير من أفرادها، فتوقف من توقف منهم عن القتال، وألقى بأسلحته مستكيناً، وفكر آخرون في الاتصال بعبدالله بن أبي -رأس المنافقين - ليأخذ لهم الأمان من أبي سفيان.
    ومر بهؤلاء أنس بن النضر، وقد ألقوا بأيديهم فقال: ما تنتظرون؟ فقالوا: قتل رسول الله صلَّى الله عليه وسلم، قال: ما تصنعون بالحياة بعده؟ قوموا فموتوا على ما مات عليه رسول الله، ثم قال: اللهم إني أعتذر إليك مما صنع هؤلاء، يعني المسلمين، وأبرأ إليك مما صنع هؤلاء يعني المشركين، ثم تقدم فلقيه سعد بن معاذ، فقال: أين يا أبا عمر؟ فقال أنس: وا ها لريح الجنة يا سعد، إني أجده دون أحد، ثم مضى فقاتل القوم حتى قتل، فما عرف حتى عرفته أخته -بعد نهاية المعركة - ببنانه، وبه بضع وثمانون ما بين طعنة برمح، وضربة بسيف، ورمية بسهم.
    ونادى ثابت بن الدحداح قومه، فقال: يا معشر الأنصار، إن كان محمد قد قتل، فإن الله حي لا يموت، قاتلوا على دينكم، فإن الله مظفركم وناصركم، فنهض إليه نفر من الأنصار، فحمل بهم على كتيبة فرسان خالد، فما زال يقاتلهم، حتى قتله خالد بالرمح، وقتل أصحابه.
    ومر رجل من المهاجرين برجل من الأنصار، وهو يتشحط في دمه، فقال: يا فلان أشعرت أن محمداً قد قتل؟ فقال الأنصاري: إن كان محمد قد قتل فقد بلغ، فقاتلوا عن دينكم.
    وبمثل هذا الاستبسال والتشجيع عادت إلى جنود المسلمين روحهم المعنوية، ورجع إليهم رشدهم وصوابهم، فعدلوا عن فكرة الاستسلام أو الاتصال بابن أبي، وأخذوا سلاحهم، يهاجمون تيارات المشركين، وهم يحاولون شق الطريق إلى مقر القيادة، وقد بلغهم أن خبر مقتل النبي صلَّى الله عليه وسلم كذب مختلق، فزادهم ذلك قوة على قوتهم، فنجحوا في الإفلات عن التطويق، وفي التجمع حول مركز منيع بعد أن باشروا القتال المرير، وجالدوا بضراوة بالغة.
    وكانت هناك طائفة ثالثة لم يكن يهمهم إلا رسول الله صلَّى الله عليه وسلم. فقد كرت هذه الطائفة إلى رسول الله صلَّى الله عليه وسلم، وعمل التطويق في بدايته، وفي مقدمة هؤلاء أبو بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وعلي بن أبي طالب وغيرهم رضي الله عنهم كانوا في مقدمة المقاتلين، فلما أحسوا بالخطر على ذاته الشريفة -عليه الصلاة والسلام والتحية - صاروا في مقدمة المدافعين.

    32- 30 - احتدام القتال حول رسول الله صلَّى الله عليه وسلم:
    وبينما كانت تلك الطوائف تتلقى أواصر التطويق، تطحن بين شقي رحى المشركين، كان العراك محتدماً حول رسول اللهً صلَّى الله عليه وسلم، وقد ذكرنا أن المشركين لما بدأوا عمل التطويق لم يكن مع رسول اللهً صلَّى الله عليه وسلم إلا تسعة نفر، فلما نادى المسلمين: هلم إليّ، أنا رسول الله ، سمع صوته المشركون وعرفوه، فكروا إليه وهاجموه، ومالوا إليه بثقلهم قبل أن يرجع إليه أحد من جيش المسلمين، فجرى بين المشركين وبين هؤلاء النفر التسعة من الصحابة عراك عنيف، ظهرت فيه نوادر الحب والتفاني والبسالة والبطولة.
    روى مسلم عن أنس بن مالك أن رسول الله صلَّى الله عليه وسلم أفرد يوم أحد في سبعة من الأنصار ورجلين من قريش ، فلما رهقوه قال: من يردهم عنا وله الجنة؟ أو هو رفيقي في الجنة؟ فتقدم رجل من الأنصار فقاتل حتى قتل، ثم رهقوه أيضاً فلم يزل كذلك حتى قتل السبعة، فقال رسول الله صلَّى الله عليه وسلم لصاحبيه -أي القرشيين - ما أنصفنا أصحابنا.
    وكان آخر هؤلاء السبعة هو عمارة بن يزيد بن السكن، قاتل حتى أثبتته الجراحة فسقط.


      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 8:01 am